في ظل غياب نجم الفريق الأول ليونيل ميسي، لا يمكن التغاضي عن الدور الكبير الذي لعبه المدرب لويس إنريكي في فهم المباراة و تغيير النتيجة من خسارة بـ1-0 إلى فوز مهم في العشر دقائق الأخيرة من اللقاء.
يقال في كرة القدم أن الشوط الثاني هو شوط المدربين، بوسع المدرب قلب الموازين إن أحسن فهم و تحليل مجريات اللقاء بتصحيح أخطاء الشوط الأول، و ضخ الفريق بدماء جديدة. قراءة لويس إنريكي للمباراة و التغييرات التي قام بها أتت بمفعولها بالفعل.