
تستهدف الحكومة الموريتانية تقليص الفاتورة الباهظة لاستيراد الألبان ومشتقاته والتي تكلف خزينة الدولة 23 مليار أوقية موريتانية (نحو 676 مليون دولار) سنوياً، من خلال استغلال الثروة الحيوانية الهائلة في البلاد وإنشاء مصانع للحليب ومشتقاته تنافس بإنتاجها الألبان المستوردة.