في فترة حكم الرئيس في السنغال ماكي سال، عانت ميمونة جيي من أوقات عصيبة ومريرة. فقد تم اعتقالها وسجنها لعدة أشهر بتهمة لم تكن لها صلة بها، فيما يبدو أنها محاولة لقمع حرية التعبير والنضال من أجل العدالة والمساواة.
خلال فترة اعتقالها، تدهورت حالتها الصحية بشكل خطير نتيجة للظروف القاسية داخل السجن. لكن ميمونا لم تستسلم، بل استمرت في الصمود والنضال من أجل حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية.