في سلسلة رسائلنا لصحفيين أفارقة، التقى إسماعيل عينيشي بشاب بنغالي روى له كيف تم خداعه هو ووالديه وسافر إلى ليبيا من أجل العمل ليصبح رهينة وفيما بعد يعمل في ظروف لا إنسانية دون مقابل، وكيف استطاع أن يهرب لاحقاً.