بعد تصويت أغلبية الشيوخ على رفض التعديلات الدستورية؛ سال الحبر وانثالت الملاحظات وتباينت المواقف؛ شجبا وتنديدا من جهة ومباركة وقبولا من جهة أخرى.
طبعا لم يكن مألوفا في السابق أن يعارض الشيوخ (شيوخ الأغلبية) طرحا حكوميا ومطلبا حزبيا، يعد توافقا مبدئيا بالنسبة لمشاركين في حوار سابق هم فيه طرف!! بل هو عينه *الوقوف على غير المألوف*