استيقظت اليوم على نحو ألْــف كلمة حشرها الكنتي فى تدوينة من تدوينات الهزيع الأخير من الليل، حين تتجافى جنوب العُبَّاد عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما زرقهم ينفقون، فيدلف الكنتي ينفق مما أنطقه الله به من كلمات سبابا وتخوينا للناس، وتعظيما لذاته المعقدة.