(ما زال يوجد بين القيادات الفلسطينية من هم مستعدون، كما حكومات عربية عديدة، للعمل من خلال مقاصة "ايباك" اليهودية لصنع قرارات السياسة الخارجية الأميركية) بقلم نقولا ناصر*