
بعد أيام من الجدل والغضب والاحتقان في موريتانيا، وتحديداً في شرقها في مدينة عدل بكرو، قدم وفد رسمي من جمهورية مالي، يوم الخميس 27 كانون الثاني/ يناير، لتعزية أسر الموريتانيين السبعة الذين قُتلوا داخل الأراضي المالية، وتباينت الأنباء حول أسباب مقتلهم بين من اتّهم جيش مالي بالتورط فيه، ومن نسب الجريمة إلى الجماعات الإرهابية المنتشرة فيها.