
طَرَدت المملكة العربيّة السعوديّة السفير الكندي في الرياض، واستدعت سفيرها من العاصِمة الكندية أوتوا، وجَمّدت جميع علاقاتِها التجاريّة، وقرَّرت سَحب حواليّ 15 ألف مُبتَعث سُعوديّ يَدرُسون في الجامِعات الكَنديّة، خاصَّةً في كُلِّيّات الطِّب والعُلوم، وذلك احتجاجًا على انتقاد الحُكومة الكنديّة لانتهاكات حُقوق الإنسان في المملكة، واعتقال ناشِطاتٍ سُعوديّات طالبن بُحُريّاتٍ أكبر للمَرأة من بينهن سمر بدوي، شقيقة اللِّيبراليّ المُعتَقل رائف بدوي، ولجين ال