
طلب الرئيس الفرنسي إمانويل ماكرون اليوم الإثنين "الصفح باسم فرنسا " من الحركيين الجزائريين، معلنا إقرار قانون "تعويض" قريبا.
وكان هذا الطلب خلال مراسم حفل تكريم خاصة بهم.
وقدجند الجيش الفرنسي ما يقارب 200 ألف من الجزائريين لعمليات خاصة ضد "جبهة التحرير الوطنية"، لكن بعد اتفاقيات إيفيان المبرمة في 18 مارس 1962، التي كرست هزيمة فرنسا في الجزائر، رفضت الحكومة في باريس إجلاء الحركيين إجلاء جماعيا.