كشف مصدر إعلامي موريتاني اليوم عن زيارة مرتقبة سيقوم بها الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز لدمشق في مستهل الشهر المقبل، في ثاني زيارة لرئيس عربي لسوريا منذ اندلاع الثورة في 2011.
وجه قادة أحزاب المعارضة الموريتانية رسالة للسفير المغربي بشأن الموقف الذي اتخذته الخارجية المغربية مؤخرا من رجل الأعمال الموريتاني المعارض السيد محمد ولد بعماتو.
قالت وسائل إعلام غربية، إنّ الأوامر الملكية الصادرة عن العاهل السعودي، سلمان بن عبد العزيز، الخميس، هي "تعديل وزاري يحافظ في الوقت ذاته على أن تكون مقاليد السلطة في يد ابنه، ولي العهد محمد بن سلمان".
وعنونت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية "الملك سلمان يحدث تغيرات ضخمة في مجلس الوزراء، ويحافظ على السلطة في يد ابنه".
دعا حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم في موريتانيا جميع الموريتانيين للمشاركة في مسيرة ستنظم في النصف الأول من شهر يناير 2019، كتعبير مدني حضاري عن رفض الجميع أغلبية ومعارضة لخطاب الكراهية والعنصرية أيا كان مصدره، ومهما كان دعاته، والحض على رص الصفوف والعمل على بناء مجتمع متماسك ومتلاحم، يتأسس بنيانه على التقوى والعدالة الاجتماعية ومبادئ الديمقراطية وقيم دولة المواطنة التي يتساوى فيها الجميع أمام القانون”.
بدأ الجدل يحتدم في موريتانيا بصورة أقوى حول التناوب على الرئاسة مع اقتراب أجل إيداع الترشحات للانتخابات الرئاسية المقررة خلال السنة المقبلة والتي ستشهد انتخاب رئيس جديد غير الرئيس الحالي إذا لم تحدث مفاجأة بتعديل ا
تختلف مقاييس الجمال الأنثوي بين فترة وأخرى، كما تتباين المعايير بيـن الشعوب. فلطالما تردد على مسامعنا أن الجمال هو عيون عربية كحلاء، أو أنف أوروبي طويل، أو فــم أفريقي... وقد نعرف لاحقاً أن تلك التمظهرات تعد "قبحاً" لدى شعوب أخرى. غير أن ما يستوقفنا هو المعيار الموريتاني لجمال المرأة، والذي يعكسه جسمها الممتلئ وبعض الترهل في جسدها.
ينتمي الأستاذ الرشيد ولد صالح لجيل من المعلمين والأساتذة، مزجوا بين التحصيل المحظري التقليدي والمدرسي الحديث.
ويبدو أن توجهات الرجل الفكرية ساهمت في تحيين تلك الحمولة الثقافية التي اصطحبها معه من مضارب الأهل وبيئة العلم التي غرسها وتعهدها جده العلامة محمد صالح ولد عبد الوهاب.
يرى الباحثون والعلماء أن الحد الأقصى الذي يمكن لأي زعيم في هذا العالم أن يمضيه في الحكم يجب ألا يتجاوز العشر سنوات، لأن للبشر قدرة محدودة على التحمل فيزيولوجياً ونفسياً وعقلياً. فبعد هذه الفترة يكون القائد قد استنزف تماماً، ولن يعود قادراً على الإنتاج السياسي، وبالتالي حرام أن يستمر على رأس السلطة رأفة بحاله وحال البلاد، لكن مع ذلك لا يمانع كثير من الحكام العرب أن ينتقلوا من القصر إلى القبر.