
من داخل بيت أهلها في العاصمة الموريتانية نواكشوط، استطاعت الفنانة التشكيلية الشابة إلهام محمد أن تطلق بوسائل بدائية مشروعها الصغير لصنع تصاميم فنية مبتكرة وإنتاج أعمال نحتية ولوحات جميلة من مادة "الريزن".
وتحدت إلهام كل العقبات من أجل أن تعتمد على ذاتها، وتوفر لنفسها ولأسرتها دخلا ماديا معتبرا من خلال هذا المشروع، مخالفة كل الأعراف المجتمعية داخل محيطها المقيدة لحرية المرأة.









