
حرصت على تخصيص الوقت الكافي للبحث عن المقابلة التي خص بها الشيخ الريسوني قناة ابلانكا تي في ووطنت نفسي على متابعتها من ألفها إلى يائها على الرغم من أنها امتدت لما يقارب الساعتين
كما صادفت أثناء البحث مقطعا آخر سجل منذ سنوات ضمنه نفس الرأي وسأعلق عليه أيضا بشكل مختصر










