
اجتاح إسم عمار الزبن وسائل التواصل الاجتماعي للإحتفاء بإطلاق سراحه، حيث لم يكن مجرد رقم في قوائم الأسرى الفلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية، بل كان علامة فارقة في مسيرة المقاومة الفلسطينية، وواحدًا من أولئك الذين تحولت سنوات اعتقالهم إلى حكاية صمود لم تنكسر رغم كل الأحكام.