
خلّف إعلان الجزائر قبول السلطات الحاكمة في النيجر لعرض الوساطة في الأزمة لغطا كبيرا خلال الساعات الماضية، إلى درجة أن بيانات صادرة عن الجانبين لم تكن كافية لتوضيح هذه التطورات الجديدة في الملف.
البداية كانت من بيان للخارجية الجزائرية أعلن تلقي موافقة على عرض الوساطة من سلطات نيامي، وعبر قنوات رسمية، لكن ما حدث هو أن خارجية النيجر ردّت بعد ساعات تؤكد أن ما تم تداوله حول قبولها بمضمون المبادرة الجزائرية ليس دقيقا.