
تفاجأ البعض وخاصة الفلسطينيون بخبر إعلان إقامة قنصلية إسرائيلية في أبو ظبي، ولكن حقيقةً هو أمر نعتبره اعتياديا وغير مفاجئ صراحةً، ويأتي في سياق العلاقات العربية الإسرائيلية المستمرة منذ توقيع اتفاقية كامب ديفيد عام 1978 وما قبلها والتي جاء فيها الاعتراف بحدود "إسرائيل" وحق الأخيرة في الملاحة والتجارة وحتى إقامة علاقات مفتوحة مع دول عربية مثل: الأردن وموريتانيا وقطر، وغيرها.










