أعربت أوساط أوروبية عن قلقها من التوتر الذي قد تشهده موريتانيا مستقبلاً جراء تفاقم الحديث عن تعديل دستوري يمهد الطريق نحو ولاية ثالثة للرئيس الحالي محمد ولد عبد العزيز، مما قد يؤثر على استقرار منطقة الساحل ومحاربة الإرهاب في وقت يزداد خطر هذه الظاهرة بسبب ما يجري في ليبيا ونيجيريا مع بوكو حرم.