قرأتُ يوم أمس فى برقية للوكالة الموريتانية للأنباء أن الرئيس الموريتاني وصل إلى باريس "للمشاركة في تدشين معرض مخزون الإسلام في أفريقيا من تمبكتو إلى زانجيبار، المنظم من طرف معهد العالم العربي"، وأن الرئيس "سيجري خلال وجوده في باريس محادثات عمل مع رئيس الجمهورية الفرنسية".

من المنتظر أن يشغل الشرقي اضريس الوزير المنتدب السابق لدى وزير الداخلية، منصب سفير المملكة المغربية لدى موريتانيا.

ووفقا لما أوردته ''الصباح'' في عددها ليوم غد السبت 08 أبريل 2017، وفق مصادرها المطلعة، فإن اضريس، مرشح بقوة لشغل منصب دبلوماسي ''مهم''. وأضافت الجريدة، أن فاعلين سياسيين وبرلمانيين تجمعهم علاقات جيدة بالمسؤول الحكومي السابق، تفاجئوا بعدم ورود اسمه في لائحة حكومة العثماني.

اليوم الجمعة 07/04/2017 الدورة العادية للمكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية وقد تضمن جدول أعمال الدورة:

نقاش وإجازة الورقات المقدمة من اللجنة التحضيرية التي تضم :

الرؤية الموجهة

إن لموريتانيا الآن وزن سياسي مهم في المجتمع الدولي،وهاهي تتصرف بهذا الوزن في كل عمل أو نشاط تقوم به؛ فها هي انواكشوط تكتسب صفة العاصمة العربية الأكبر حيوية على الصعيد السياسي العربي والإفريقي، ولها حضور يتزايد يوما بعد آخر على الصعيد الدولي؛ فلا يكاد يمر أسبوع أو شهر،إلا وهناك نشاط دبلوماسي؛ وقياسا بما كان يحدث في السابق،فإن هذه الظاهرة تبدو ملفتة؛ ومعظم الذين أتوا ويأتون لانوكشوط، كانوا عرفوا السيد الرئيس محمد بن عبد العزيز واحتكوا به خلال حراكه ا

تسببت تحركات الجيش المغربي في الكركرات في أزمة بين موريتانيا وفرنسا، بعدما طلبت موريتانيا من سلاح الجو الفرنسي صورا دقيقة عن تحركات الجيش المغربي على طول المنطقة وحتى النقط القريبة من ولاية "انواديبو" الموريتانية، إلا أن سلاح الجو الفرنسي رفض تقديم أية صور توضيحية أو معطيات عن تواجد قوات الجيش المغربي، وهو ما تسبب في أزمة بين مسؤولي البلدين. 

لقد تابعنا ككل الموريتانيين مسار التعديلات الدستورية المقدمة من طرف السلطة الحالية.

وصل رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز بعد ظهر اليوم الثلاثاء إلى العاصمة الأردية عمان للمشاركة في اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في دورته العادية الـ 28، المقرر انعقادها يومي 29 و 30 مارس.

واستقبل رئيس الجمهورية لدى وصوله مطار علياء الدولي في عمان من طرف العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بن الحسين محاطا بعدد من أعضاء الحكومة والديوان الملكي الأردني.

نواكشوط -«القدس العربي»: تخلى ساسة موريتانيا موالين ومعارضين وفقاً لاستقراءات المشهد السياسي أمس، عن شؤونهم واهتماماتهم ليتفرغوا، كل على شاكلته، لمعركة الاستفتاء حول التعديلات الدستورية التي أصبحت الشغل الشاغل للجميع منذ أن أعلن الرئيس ولد عبد العزيز عن تفعيله المثير للمادة (38) من الدستور التي تسمح له باستشارة الشعب في القضايا ذات الأهمية الوطنية.