لعل من الأهمية بمكان اصدار هذا البيان السياسي مهما كان نشره في غير وقته المناسب في شهر رمضان، شهر الثقافة الدينية، والعبادات، حيث كان معظم قراء المواقع منهمكين في العبادات..
وقد حمل البيان الرسائل التالية:
تطلع علينا ، من حين لآخر، أقلام و ألسنة" تدافع" عن الإسلام تحت عنوان إبراز فضل الإسلام على العرب. هذا الفضل عظيم عظمة بلا حدود و لا يجادل فيها إلا مكابر و جاحد لأعظم نعمة من رب الناس على الناس كافة ؛ خاصة العرب منهم. و الإسلام بالنسبة للعرب بمثابة النور بالنسبة لمادة المصباح. فلا المصباح مشع بذاته و لا النور مضيء من دون تكثيف في المصباح.
المقالة الأخير للإعلامية المتألقة فاطمة الافريقي والتي افتقدتها الساحة الإعلامية(المقالة كانت في نونبر 2019 وتشرح فيه أسباب اعتزالها ميدان الكتابة وقرارها التزام الصمت مرغمة )
مقالة رائعة رغم أنها مؤلمة،إلا أنها تستحق القراءة أكثر من مرة لفهم العديد من الحقائق
-----------------------------------
يقول الرئيس المختار ولد داداه رحمه الله في مذكراته:
"ما كان لإنشاء البنك المركزي الموريتاني والعملة الوطنية أن يتحققا لولا المساعدة النفيسة للسلطات المصرفية الجزائرية حيث طبقت حرفيا أوامر رئيس الجمهورية التي أعطت الأولوية المطلقة لكل العمليات المعقدة التي سبقت مولد الأوقية.
على مدى عدة سنوات عجاف، دفع المواطن الموريتاني، ثمنا باهظا لما تسميه الحكومات المتعاقبة “برنامج الإصلاح الاقتصادي،والاجتماعي”، فسعر الأوقية انهار ومعه انهارت قيمة دخله، وما قد يكون لديه من مدخرات ،وضعفت القيمة الشرائية، وإزاء ذلك ظلت الحكومات تقلص دعمها للسلع والخدمات التي يحتاجها المواطن ، وصولا إلى التحرير الكامل للأسعار،وأكثر من ذلك فرضت من الرسوم والضرائب المستحدثة ما ينوء بحمله أصحاب الدخول العالية، فما بالك بمن يعيشون ومن يقبعون تحت «خط
شهدت بلادنا خلال الأيام الماضية، أعمال شغب واسعة، بدأت مباشرة بُعيد الإعلان عن وفاة المواطن عمار جوب غفر الله له، وإذا كان هناك من هو مسؤول جنائيا عن أعمال الشغب تلك، والتي أدت إلى خسائر مادية كبيرة وإلى وفاة الشاب محمد الأمين في بوكي رحمه الله، فإن هناك في المقابل من هو مسؤول سياسيا وإعلاميا عن أعمال الشغب تلك، وذلك من خلال مشاركته في عملية الشحن العاطفي والتجييش الإعلامي، والتي أدت في المحصلة النهائية إلى أعمال الشغب تلك.
في خطوة غير مألوفة كثيرا في القارة الإفريقية، اعترف الرئيس البيساو غيني عمارو سيسوكو إمبالو بخسارته في الانتخابات التشريعية الأخيرة، وفوز المعارضة التي حصدت 54 مقعدا من أصل 102 هي عدد مقاعد برلمان المستعمرة البرتغالية السابقة.