آراء حرة

الورقة المسيئة و مبدأ استقلالية السلطات ذ/محمد ملالي ودادي

24 يوليو, 2023 - 02:33
ذ/محمد ملالي ودادي

لعله من المفيد ان نعرف حدود مسؤوليتنا خاصة إذا كنا نمارس السلطة سواءا كانت سلطة تنفيذية أو تشريعية أو قضائية،لأن معرفتنا بتلك المسؤلية وحدودها سيساعدنا كثيرا في القيام بالمهام الموكلة إلينا على أكمل وجه  وسيساعد في إمكانية نهوض الدولة والمجتمع .  أما عدم معرفتنا بتلك المسؤليات  وحدودها فسيجعلنا في حالة من التخبط فلا نقوم بالمسؤوليات المسندة إلينا ونعتدي على اختصاصات الآخرين، لقد أثار انتباهي  التجاذب الحالي المنجر عن ورقة أساءت فيها تلميذة للجناب ا

نريد جوابا عاجلا حماية لمستقبل البلد، أو ذودا عن شرفه وسمعته؟؟

22 يوليو, 2023 - 13:09

هل صحيح أن حكومتنا وقعت اتفاقا مع الحكومة الإسبانية يقضي بأن تقوم الأخيرة بتسفير المهاجرين السريين إلى بلدنا؟
لابد من إجابة صريحة على هذا السؤال، ومن الحكومة الموريتانية نفسها..
إن ورطاتنا الطبيعية تكفينا وترهقنا؛ فكيف نقبل أن نكون مكبا لورطات الآخرين؟؟!!

الموظف المعين ولاءا لا كفاءة /أحمد عبد الرحيم الدوه رئيس تحرير ميثاق

15 يوليو, 2023 - 17:57
احمد عبد الرحيم الدوه / اعلامي موريتاني

إن أهم عناصر قّوة الأمّة جودة تعليمها، ونزاهة قضائها، وحسن اختيار قادتها، ومحاربة الفساد على كلّ مستوياتها.)

الإسلام الانفعالي.. و الإسلام الحضاري!

14 يوليو, 2023 - 23:01

أعرف أن هذا الموضوع حساس و عميق ؛ فهو يحتاج لمعالجة حصيفة و متوسعة أكثر  من مجرد تدوين خاطرة عابرة. إنما في هذه الخربشة قصدت أثارة الأذهان . و لا أرى سؤالا أكثر استفزازا للأذهان الراكدة من السؤال عن أي إسلام يتحدث الموريتانيون حين يستفزهم متنطع؟ 
طبعا،  لا يوجد إلا إسلام واحد هو الذي جاء به النبي الرسول محمد عليه الصلاة و السلام. هذا الإسلام  تضمن أوامر و نواهي و شعائر و معاملات ... و سلوكا و قيما و أخلاقا.

الْوَثِيقَة الوَطَنِيَّة لإصلاح وتطوير العدالة... القاضي أحمد عبد الله المصطفى

14 يوليو, 2023 - 12:30

وكيل الجمهورية بنواكشوط الغربية بعد تَسَلُّم فخامة رئيس الجمهورية رئيس المجلس الأعلى للقضاء يوم أمس الأربعاء للوثيقة الوطنية حول إصلاح وتطوير العدالة، اعتمد المجلس الأعلى للقضاء في اجتماعه اليوم الخميس بالإجماع هذه الوثيقة، وهي خلاصة المنتديات العامة حول العدالة المنظمة في يناير الماضي..
وقد تقرر اعتماد هذه الوثيقة الوطنية، أساسا لجميع السياسات والبرامج الحكومية في مجال العدالة..
تنبع أهمية هذه الوثيقة من كونها: 

هجرة الشباب الموريتاني ..الفرار نحو المجهول/الوزيرالسابق الدكتور ختار ولد الشيباني أستاذ محاضر بجامعة أنواكشوط

13 يوليو, 2023 - 10:13
الدكتور ختار ولد الشيباني أستاذ محاضر بجامعة أنواكشوط

زادت العولمة من حركة العمالة، وفي كثير من الدول المتقدمة، أدى تراجع الخصوبة وأعداد السكان في سن العمل إلى تزايد الطلب على العمالة من الخارج من أجل استمرارية اقتصاداتها. ويعد المهاجرون الاقتصاديون الجماعة الأسرع نموا بين المهاجرين في العالم.

ذكريات المرحوم الكاتب الصحفي حبيب ولد محفوظ عن انقلاب العاشريوليو1978

11 يوليو, 2023 - 10:59

-إن العاشر من يوليو هو دائما (دائما) يوم للتخليد.. إنني أتذكر ذلك العاشر من يوليو 1978 كما لو أنه كان مساء الأمس.. كنت نائما، تماما كما وقع لي يوم 12-12-84 الشهير. وكما يجب بعد الأربعمائة انقلاب فإنه يجب دوما توقع الانقلاب رقم 401 الذي هو حتما عسكري..

ما الذي أنتجه انقلاب العاشر من يوليو؟ كتب: الدكتور محمد ولد الراظي

10 يوليو, 2023 - 17:12

في مثل هذا اليوم من عام 1978 انقلب العسكر علي حكم المرحوم المختار ولد داداه  بحجة عدم قدرة البلاد علي مواصلة البقاء في إقليم واد الذهب، رغم أن تلك الفترة كانت من أكثر يوميات الصراع هدوءا، ورغم وجود الآلاف من القوات المغربية الداعمة في الأراضي الموريتانية.. مما قد يعطي لتحرك العاشر يوليو عنوانا آخر غير الذي قيل. فما الذي جنته موريتانيا من تحرك ضباط العاشر من يوليو؟ وما الذي خسرته البلاد جراء ذلك؟ 

ما الذي أنتجه انقلاب العاشر من يوليو؟ كتب: الدكتور محمد ولد الراظي

10 يوليو, 2023 - 17:08

في مثل هذا اليوم من عام 1978 انقلب العسكر علي حكم المرحوم المختار ولد داداه  بحجة عدم قدرة البلاد علي مواصلة البقاء في إقليم واد الذهب، رغم أن تلك الفترة كانت من أكثر يوميات الصراع هدوءا، ورغم وجود الآلاف من القوات المغربية الداعمة في الأراضي الموريتانية.. مما قد يعطي لتحرك العاشر يوليو عنوانا آخر غير الذي قيل. فما الذي جنته موريتانيا من تحرك ضباط العاشر من يوليو؟ وما الذي خسرته البلاد جراء ذلك؟ 

النصرة بالدين والعقل فقط. / السعد بن عبد الله بن بيه دبلوماسي موريتاني سابق/رئيس مركز مناعة الإقليمي لليقظة الاستراتيجية

9 يوليو, 2023 - 18:59

 

- تظل العاطفة الدينية أمرا بدهيا وطبيعيا ، لكن لا يمكن أن نخدم الدين بالعاطفة فقط ، فإلى جانب العاطفة التي تُحمد للمسلم؛ هناك العلم أي الفقه الذي هو ميزان العمل ومقياسه، هناك العقل وهناك أيضا الوعي .

الصفحات