آراء حرة

مامعنى فتح مدارس الامتياز أمام الطبقات الهشة؟ الأستاذ:/ سييدي سيدأحمد

15 سبتمبر, 2023 - 16:41

ذا كانت مدارس الامتياز الابتدائية تتبع معيار التسجيل المباشر فقط فهي مفتوحة للجميع.
وإذا كانت ثانويات الامتياز لا ترفض ملفا على أساس الانتماء الطبقي لصاحبه فهي أيضا مفتوحة للجميع!
لماذا لا يأمر رئيس الجمهورية بإعطاء القطع الأرضية في تفرغ زينه للطبقات الهشة؟
تلك الطريقة أفضل وأسرع للثراء حتى يتمكنوا من تعليم ابنائهم في مدارس متميزة.

لابد من وضع حد للفساد ويوم "الحساب" وشيك جدا ,,,

13 سبتمبر, 2023 - 16:46
زاوية "بلا قناع" العدد 770 من صحيفة "التواصل" الصادرة يوم الاثنين 11 سبتمبر

لا يجد كثير من متابعي الوضع الاقتصادي والاجتماعي والسياسي في موريتانيا أي تفسير للحالة التي يعيشها بلدنا من فقر وتخلف في كافة المجالات مع وجود موارد مالية واقتصادية وثروات هائلة، فضلا عن الموارد البشرية المقتدرة والمؤهلة ولكنها مغيبة بفعل تجذر المحسوبية والمحاباة والزبونية على حساب الكفاءة والولاء للوطن.

الرئيس الغزواني .. ومواطن ومواجع الخلل التنموي في البلاد!!!/ا

12 سبتمبر, 2023 - 20:19

 بقلم: الاعلامي: محمد عبد الرحمن المجتبى
 المدير الناشر رئيس تحرير "الصدى المورتانية"

مديرمجموعة "الصدى" للإعلام بموريتانيا

 

 

بين ليلى وجاكي /الإعلامي والروائي أحمد فال الدين

9 سبتمبر, 2023 - 13:05

في شتاء عام ألفين وعشرة، قررت ترك العمل في "جنوب الجنوب" وحزمت متاعي منتقلاً من مهجر إلى آخر. قررت الانتقال من بلاد قوس قزح إلى جزيرة العرب. كان من أهم دوافع القرار أن لدي عصفورة في عامها الرابع، وكنت أوقن أني لو بقيت في ديار العجم لصارت لغتها الأولى اللغة الإنكليزية. وأنا رجل لا يضيق بشيء ضيقه أن يشقى عقديْن كيْ يربي سمسارا حضاريا في أحسن الحالات..

بين ليلى وجاكي /الإعلامي والروائي أحمد فال الدين

9 سبتمبر, 2023 - 13:05

في شتاء عام ألفين وعشرة، قررت ترك العمل في "جنوب الجنوب" وحزمت متاعي منتقلاً من مهجر إلى آخر. قررت الانتقال من بلاد قوس قزح إلى جزيرة العرب. كان من أهم دوافع القرار أن لدي عصفورة في عامها الرابع، وكنت أوقن أني لو بقيت في ديار العجم لصارت لغتها الأولى اللغة الإنكليزية. وأنا رجل لا يضيق بشيء ضيقه أن يشقى عقديْن كيْ يربي سمسارا حضاريا في أحسن الحالات..

تحقيقٌ مع وزيرة بـالواتساب! / حسين لقرع

6 سبتمبر, 2023 - 08:55

من الطرائف السياسية التي سمعناها هذه الأيام، أنّ التحقيق الذي أعلنت ليبيا فتحَه بشأن لقاء الوزيرة المقالة نجلاء المنقوش نظيرَها الصهيوني إيلي كوهين بإيطاليا في أواخر أوت الماضي، يُجرى عبر تطبيق واتساب، حسب ما صرّح به مصدرٌ حكومي للموقع الليبي “بوابة الوسط”!

فتنة آخر العمر! /الكاتب الجزائري سلطان بركاني

5 سبتمبر, 2023 - 18:10

فتنة آخر العمر، هي أن يفتن العبد في المنعطف الأخير من حياته؛ فيرى الخير شرا والشرّ خيرا، والمعروف منكرا والمنكر معروفا.. وهو في أرذل العمر قاب قوسين أو أدنى من قبره، يرتكس في الشّهوات أو الشّبهات أو فيهما معا، وربّما ينحدر ليمسي ظالما غشوما لا يردعه رادع، أو فاجرا يجاهر بالمعصية ويتباهى بها ويهزأ بالنّاصحين، وقد يمسي مفتونا في عقيدته حتّى يصل به الأمر إلى الشكّ في الخالق وفي اليوم الآخر!

معركة المرفوض والحتمي.. ماذا بعد انقلاب الغابون؟ محمود أبو بكر صحافي مختص في شؤون القرن الافريقي

3 سبتمبر, 2023 - 10:08

سلط الانقلاب العسكري الذي قاده ضباط في الغابون الأضواء على الدولة الأفريقية الواقعة غرب أفريقيا، وتصدرت أخبارها كبريات القنوات والصحف العالمية على إثر إعلان الضباط انتهاء العهد السياسي لـ "سلالة بانغو" الذي استمر لأكثر من 55 عاماً بين فترة حكم الأب عمر بانغو (1967 - 2009) والابن علي بانغو (2009 - 2023)، فما هي الأسباب الحقيقية لأول انقلاب عسكري ناجح في تاريخ هذه الدولة، بخاصة أنه أتى في أعقاب انتخابات رئاسية أعلن فيها فوز بانغو بعهدة رئاسية ثالثة؟

عائلة بونغو..من القصر الى الأسر* *سيدي ولد عبد المالك-كاتب وباحث* *مهتم بالشأن الإفريقي*

1 سبتمبر, 2023 - 00:08

أسدل انقلاب الجيش في الغابون الستار على فترة حكم مطلق لعائلة بونغو امتدت لأزيد من خمسة عقود من الزمن، لتكون بذلك أطول عائلة فترة حكم في القارة الإفريقية بالنسبة للأنظمة ذات النظام الرئاسي.

لن يعيد التاريخ نفسه/الوزير السابق محمد فال ولد بلال

30 أغسطس, 2023 - 22:28

في العام 1964، قامت القوات المسلحة الغابونية بانقلاب عسكري "أبيض" - بمعنى سلمي - أطاح بالرئيس "ليون مبا". وحرص الانقلابيون على سلمية الموقف وحافظوا على حياة الزعيم المخلوع. وبعد مضي أيام قليلة على الانقلاب تدخلت "عنوة" وحدات من الجيش الفرنسي وأعادت الرئيس إلى كرسيه على مرأى و مسمع من العالم كله، وانتهى الأمر. حينها، لم يكن الغابون دولة ديمقراطية ولا تعددية، بل كان فقط وجبة دسِمة بطعم البترول يقتات منها الاقتصاد الفرنسي.

الصفحات