سألني الصديق ياسر الذويب المقيم في كندا، بعد نشر مقالتي "هل نؤسس قسم "دراسات التخلف" في الجامعات العربية" صباح اليوم، قائلا: "هل يمكن تفسير ذلك دكتور بسطوة النموذج الفرنسي الذي استنسخ في المغرب و تونس، والذي هو بالأساس معادٍ جدا لحرية الابداع المعرفي و التفكير الحر خارج إطار منظومة الجامعة؟ تجد ان المثال الفرنسي عكس النموذج الانجلوسكسوني يتبرم كثيرا من حرية المؤسسة الجامعية."