قالت الخبيرة التابعة للأمم المتحدة، ميسكريم جيسيت تيشان،
خلال مؤتمر صحفي عقده فريق الخبيرات التابع للأمم المتحدة، المعني بالتمييز ضد النساء والفتيات، في نواكشوط، صباح اليوم الجمعة، أن هناك مجموعة كبيرة من الفتيات والنساء في موريتانيا غير محميات من العنف.
وأن انتشار التطرف السلفي في موريتانيا تسبب في تكريس ما وصفته بالذكورية، وتعزيز الإفلات من عقاب العنف ضد النساء.