بلغني أنكم ستلتقون غدا خريجي مدارس تكوين المعلمين والمدرسة العليا للتعليم، وهي خطوة رمزية تنبئ عن اهتمام واعتبار للتعليم وحاملي رسالته، وقد رأيت من الواجب أن أطلعكم على بعض الحقائق التي أعلم أن أعداء الإصلاح وإن تشدقوا به يعملون جاهدين على حجبها ووصفها بالتنظير الطوباوي التعجيزي.