من بُحجرة إلى حي الطلحاية؛ مرورا بحلة جود وباقي الأحياء التي تحمل مسميات عشائرية في غالبيتها؛ يتعايش سكان الركيز بسلام منذ عشرات السنين؛ لاشيء يكدر صفو ذلك التعايش السملي ؛ سوى بعض النكات المتهكمة على الواجهة السياسية العصية على عوامل التعرية بطبعها.