
عندما يهرب ترامب إلى ملجأ تحت البيت الأبيض خوفًا من المُحتجّين الغاضبين فهذا يعني أنّ الأمر خطيرٌ.. لماذا نتوقّع استِمرار الاحتِجاجات واتّساعها هذه المرّة؟ وهل روسيا تقف خلفها فِعلًا؟ ولماذا تسود “الشّماتة” مُعظم العواصم العالميّة؟ وهذه رِسالتنا للرئيس الأمريكيّ؟