
لماذا ظَهَرَ نتنياهو مَرعوبًا من إيران و”حزب الله” في ميونخ؟ ولماذا لَوَّحَ بِقطعةٍ من طائِرة “الدرونز” الإيرانيّة وليس من “إف 16” الإسرائيليّة؟ وهل تَهديد السيد نصر الله بِضَرب مَنصّات الغاز الإسرائيليّة أعْطى مَفعوله الفَوري؟
كتب عبد الباري عطوان في رأي اليوم: