
هل أشعلت أمريكا حَرب تقسيم سورية بإقامَةِ كَيانٍ كُرديٍّ في شَمالِها؟ وهل “غُرفِة عمليّات حُلفاء سورية” نواة لـ”حَشدٍ شَعبيٍّ” سُوريٍّ عِراقيٍّ إيرانيٍّ لُبنانيّ لمُقاومة مَشروعِها؟ ولماذا نُريد مَوقِفًا تُركيًّا مُغايِرًا؟
تابع عبد الباري عطوان على اليوتيوب: