
تِجارَة “العبيد” في ليبيا.. آخر ما تَوقّعناه في هذا البَلد المَنكوب بعد استثمارِها المِليارات في أفريقيا.. هل نَحن عُنصريّون فِعلاً إلى هذهِ الدرجة؟ ومَن المَسؤول عن هذهِ الجريمة.. الجامعة العَربيّة أم فرنسا وبريطانيا وأمريكا وحُلفاؤها العَرب؟ إنّها وَصْمَة عار..