لم أكن لأكتب في هذا الموضوع الخطير لولا أني وجدت دلائل وأخبار متواترة عن وجوده في مجتمعنا بطرق خفية محترسة وأخاف أن يصبح بالتعود مسألة عادية كالكثير من السلوكيات الدخيلة على هذا المجتمع الفطري البدوي والتي لم نؤثر فيها إما يأسا من الإصلاح أو بفعل التعود على حد قول الشاعر: