علمنا باستهجان واستغراب بقرار الحكومة الموريتانية بقطع العلاقات مع دولة قطر الشقيقة، في الوقت الذي كان فيه الإخوة في الخليج بحاجة لمن يسعى بالحكمة والحوار وحل المشاكل و رأب الصدع، وإلى تغليب الأساليب الأخوية كما سعت ودعت إلى ذلك العديد من الدول.