و إن الأمور بخواتيمها ..كما أنه لا حوار سلبيا مطلقا. الحقيقة الأولى تفرض نفسها عند كل نهاية نفق يخرج منه الحوار بقوة دفعه من خلال ما يتم عليه الوفاق و تهدأ معه المواجهة.