اردوغان عندما يتراجع اعتذارا لبوتين وتطبيعا مع نتنياهو.. فهل شد الرحال الى دمشق هو الخطوة الثالثة؟ وهل ينقذ تركيا ومستقبله كرئيس بهذه “التنازلات” غير المفاجئة