أراني مضطرا، في هذه المقالة، للهبوط بمستوى اللغة، ليس استخفافا بذائقة ووعي القاريء لا سمح الله، ولكن نزولا إلى مستوى المعنيين من الفلسطينيين والعرب الذين يعشقون إسرائيل وينسقون معها.