ادان نادي نواكشوط الدبلوماسي بشدة بإحراق نسخة من المصحف الشريف أمام المسجد المركزي في استكوهولم، وبإذن من سلطات السويد، مؤكدا أن هذا "الفعل المنكر لا يمت لحرية التعبير بشيء".
وطالب النادي جميع الدول والشعوب والمنظمات الدولية أن تقف بالمرصاد لمرتكبي هذا النوع من الجرائم، وأن تسن القوانين الرادعة الكفيلة بوضع حد لها خدمة للسلام والأمن الدوليين
وأن هذا النوع من التصرفات الشنيعة، والمدانة من جميع الشرائع والمواثيق الدولية، تشكل تحديا سافرا لمعتقدات ومشاعر ما يزيد على مليار ونصف مليار مسلم مسالم لا يريدون سوى العيش في إخاء ووئام مع باقي سكان المعمورة طبقا لتعليم دينهم الدين السلام والتسامح..
●الاخبار
