أطلقت منظمة دعم القصر والمتنازعين مع القانون مساء اليوم بمدينة تجكجة، حملة توعوية تحت عنوان “المسلكيات الضارة بين القصر والشباب وأثرها على السلم الاجتماعي”، وذلك في قاعة الاجتماعات التابعة لبلدية المدينة، وبحضور عدد من الفاعلين المحليين وممثلي المجتمع المدني.
وقد أشرف على افتتاح الحملة عمدة بلدية تجكجة، الدكتور جدو ولد منابه، الذي شدد في كلمته الافتتاحية على أهمية تسليط الضوء على القضايا التي تمس فئة الشباب، مشيرًا إلى الدور المحوري للأسرة والمدرسة والمجتمع في التصدي للمظاهر السلبية التي تهدد النسيج الاجتماعي.
من جانبه، دعا نائب رئيس المنتدى الجهوي لمنظمات المجتمع المدني بولاية تكانت، السيد محمد أحيد ولد محمد نوح، إلى تفعيل دور الفاعلين المحليين من منظمات مدنية وأئمة وناشطين، مشيرًا إلى أن الكثير من الانحرافات السلوكية تعود في أصلها إلى مشكلات كالتسرب المدرسي وضعف التكوين الديني.
بدوره، أكد رئيس المنظمة المنظمة للحملة، السيد محمد ولد المبروك، أن هذه المبادرة تأتي في سياق تعزيز الوعي لدى الشباب بخطورة بعض الممارسات المنحرفة، داعيًا إلى تضافر الجهود بين مختلف الأطراف، وخصوصًا الأسرة والمؤسسة التعليمية، لضمان نجاعة الرسائل التوعوية.
وقد تخلل الحملة تقديم مجموعة من المحاضرات الدينية والقانونية، ألقاها مختصون تناولوا الظاهرة من زوايا متعددة، وسط حضور لافت من سكان المدينة، في مؤشر على الاهتمام المتزايد بهذه الإشكالية الاجتماعية.
المصدر وكالة تكانت للأنباء
تجكجة: انطلاق حملة تحسيسية حول مخاطر السلوكيات السلبية لدى القصر والشباب وأثرها عالي السلم الاجتماعي
أطلقت منظمة دعم القصر والمتنازعين مع القانون مساء اليوم بمدينة تجكجة، حملة توعوية تحت عنوان “المسلكيات الضارة بين القصر والشباب وأثرها على السلم الاجتماعي”، وذلك في قاعة الاجتماعات التابعة لبلدية المدينة، وبحضور عدد من الفاعلين المحليين وممثلي المجتمع المدني.
وقد أشرف على افتتاح الحملة عمدة بلدية تجكجة، الدكتور جدو ولد منابه، الذي شدد في كلمته الافتتاحية على أهمية تسليط الضوء على القضايا التي تمس فئة الشباب، مشيرًا إلى الدور المحوري للأسرة والمدرسة والمجتمع في التصدي للمظاهر السلبية التي تهدد النسيج الاجتماعي.
من جانبه، دعا نائب رئيس المنتدى الجهوي لمنظمات المجتمع المدني بولاية تكانت، السيد محمد أحيد ولد محمد نوح، إلى تفعيل دور الفاعلين المحليين من منظمات مدنية وأئمة وناشطين، مشيرًا إلى أن الكثير من الانحرافات السلوكية تعود في أصلها إلى مشكلات كالتسرب المدرسي وضعف التكوين الديني.
بدوره، أكد رئيس المنظمة المنظمة للحملة، السيد محمد ولد المبروك، أن هذه المبادرة تأتي في سياق تعزيز الوعي لدى الشباب بخطورة بعض الممارسات المنحرفة، داعيًا إلى تضافر الجهود بين مختلف الأطراف، وخصوصًا الأسرة والمؤسسة التعليمية، لضمان نجاعة الرسائل التوعوية.
وقد تخلل الحملة تقديم مجموعة من المحاضرات الدينية والقانونية، ألقاها مختصون تناولوا الظاهرة من زوايا متعددة، وسط حضور لافت من سكان المدينة، في مؤشر على الاهتمام المتزايد بهذه الإشكالية الاجتماعية.
المصدر وكالة تكانت للأنباء
تجكجة: انطلاق حملة تحسيسية حول مخاطر السلوكيات السلبية لدى القصر والشباب وأثرها عالي السلم الاجتماعي
أطلقت منظمة دعم القصر والمتنازعين مع القانون مساء اليوم بمدينة تجكجة، حملة توعوية تحت عنوان “المسلكيات الضارة بين القصر والشباب وأثرها على السلم الاجتماعي”، وذلك في قاعة الاجتماعات التابعة لبلدية المدينة، وبحضور عدد من الفاعلين المحليين وممثلي المجتمع المدني.
وقد أشرف على افتتاح الحملة عمدة بلدية تجكجة، الدكتور جدو ولد منابه، الذي شدد في كلمته الافتتاحية على أهمية تسليط الضوء على القضايا التي تمس فئة الشباب، مشيرًا إلى الدور المحوري للأسرة والمدرسة والمجتمع في التصدي للمظاهر السلبية التي تهدد النسيج الاجتماعي.
من جانبه، دعا نائب رئيس المنتدى الجهوي لمنظمات المجتمع المدني بولاية تكانت، السيد محمد أحيد ولد محمد نوح، إلى تفعيل دور الفاعلين المحليين من منظمات مدنية وأئمة وناشطين، مشيرًا إلى أن الكثير من الانحرافات السلوكية تعود في أصلها إلى مشكلات كالتسرب المدرسي وضعف التكوين الديني.
بدوره، أكد رئيس المنظمة المنظمة للحملة، السيد محمد ولد المبروك، أن هذه المبادرة تأتي في سياق تعزيز الوعي لدى الشباب بخطورة بعض الممارسات المنحرفة، داعيًا إلى تضافر الجهود بين مختلف الأطراف، وخصوصًا الأسرة والمؤسسة التعليمية، لضمان نجاعة الرسائل التوعوية.
وقد تخلل الحملة تقديم مجموعة من المحاضرات الدينية والقانونية، ألقاها مختصون تناولوا الظاهرة من زوايا متعددة، وسط حضور لافت من سكان المدينة، في مؤشر على الاهتمام المتزايد بهذه الإشكالية الاجتماعية.
المصدر وكالة تكانت للأنباء
تجكجة: انطلاق حملة تحسيسية حول مخاطر السلوكيات السلبية لدى القصر والشباب وأثرها عالي السلم الاجتماعي
أطلقت منظمة دعم القصر والمتنازعين مع القانون مساء اليوم بمدينة تجكجة، حملة توعوية تحت عنوان “المسلكيات الضارة بين القصر والشباب وأثرها على السلم الاجتماعي”، وذلك في قاعة الاجتماعات التابعة لبلدية المدينة، وبحضور عدد من الفاعلين المحليين وممثلي المجتمع المدني.
وقد أشرف على افتتاح الحملة عمدة بلدية تجكجة، الدكتور جدو ولد منابه، الذي شدد في كلمته الافتتاحية على أهمية تسليط الضوء على القضايا التي تمس فئة الشباب، مشيرًا إلى الدور المحوري للأسرة والمدرسة والمجتمع في التصدي للمظاهر السلبية التي تهدد النسيج الاجتماعي.
من جانبه، دعا نائب رئيس المنتدى الجهوي لمنظمات المجتمع المدني بولاية تكانت، السيد محمد أحيد ولد محمد نوح، إلى تفعيل دور الفاعلين المحليين من منظمات مدنية وأئمة وناشطين، مشيرًا إلى أن الكثير من الانحرافات السلوكية تعود في أصلها إلى مشكلات كالتسرب المدرسي وضعف التكوين الديني.
بدوره، أكد رئيس المنظمة المنظمة للحملة، السيد محمد ولد المبروك، أن هذه المبادرة تأتي في سياق تعزيز الوعي لدى الشباب بخطورة بعض الممارسات المنحرفة، داعيًا إلى تضافر الجهود بين مختلف الأطراف، وخصوصًا الأسرة والمؤسسة التعليمية، لضمان نجاعة الرسائل التوعوية.
وقد تخلل الحملة تقديم مجموعة من المحاضرات الدينية والقانونية، ألقاها مختصون تناولوا الظاهرة من زوايا متعددة، وسط حضور لافت من سكان المدينة، في مؤشر على الاهتمام المتزايد بهذه الإشكالية الاجتماعية.
المصدر وكالة تكانت للأنباء
تجكجة: انطلاق حملة تحسيسية حول مخاطر السلوكيات السلبية لدى القصر والشباب وأثرها عالي السلم الاجتماعي
أطلقت منظمة دعم القصر والمتنازعين مع القانون مساء اليوم بمدينة تجكجة، حملة توعوية تحت عنوان “المسلكيات الضارة بين القصر والشباب وأثرها على السلم الاجتماعي”، وذلك في قاعة الاجتماعات التابعة لبلدية المدينة، وبحضور عدد من الفاعلين المحليين وممثلي المجتمع المدني.
وقد أشرف على افتتاح الحملة عمدة بلدية تجكجة، الدكتور جدو ولد منابه، الذي شدد في كلمته الافتتاحية على أهمية تسليط الضوء على القضايا التي تمس فئة الشباب، مشيرًا إلى الدور المحوري للأسرة والمدرسة والمجتمع في التصدي للمظاهر السلبية التي تهدد النسيج الاجتماعي.
من جانبه، دعا نائب رئيس المنتدى الجهوي لمنظمات المجتمع المدني بولاية تكانت، السيد محمد أحيد ولد محمد نوح، إلى تفعيل دور الفاعلين المحليين من منظمات مدنية وأئمة وناشطين، مشيرًا إلى أن الكثير من الانحرافات السلوكية تعود في أصلها إلى مشكلات كالتسرب المدرسي وضعف التكوين الديني.
بدوره، أكد رئيس المنظمة المنظمة للحملة، السيد محمد ولد المبروك، أن هذه المبادرة تأتي في سياق تعزيز الوعي لدى الشباب بخطورة بعض الممارسات المنحرفة، داعيًا إلى تضافر الجهود بين مختلف الأطراف، وخصوصًا الأسرة والمؤسسة التعليمية، لضمان نجاعة الرسائل التوعوية.
وقد تخلل الحملة تقديم مجموعة من المحاضرات الدينية والقانونية، ألقاها مختصون تناولوا الظاهرة من زوايا متعددة، وسط حضور لافت من سكان المدينة، في مؤشر على الاهتمام المتزايد بهذه الإشكالية الاجتماعية.
المصدر وكالة تكانت للأنباء
