جلسة محاكمة لرموز العشرية في يومها الأخير من هذا الاسبوع ، تميزت بمواصلة الاستماع الى الوزير الأول السابق والذي شغل ايضا في فترة اخرى منصب مدير عام لصوملك محمدسالم ولد البشير
وكانت الجلسة مخصصة، للرد على اسئلة دفاع الدولة، ممثلا في النقيب ابراهيم ابتي وذ. الرايس و النقيب ماء العينين ،وكانت الاسئلة تتعلق بصفقة انارة انواكشوط بواسطة الطاقة الشمسية وعلاقة المدير حينها ولد البشيرو المديرة التجارية لشركة "جوني سولار" الصينية ،وكانت ردود المتهم منحصرة في عدم مسؤوليته عن اي جزء من الصفقة .
الوزير السابق الطالب ولد عبدي فال الذي طلب محاميه امس السماح له لابداء بعض الملاحظات حول اقوال الوزير الاول ولد البشير ،وكانت مرافعته طويلة استغرقت اكثر من ساعتين نفيه اي علاقة بالرسالة الالكترونية مبرزا بعض الملاحظات حولها مثل اقتصارها على ذكر جزء من اسمه وتجاوزها لبروتكول المجاملات مثل معالي السيد الوزير المحترم وتوجيهها الى الطالب فال بدلا من اسمه الكامل الطالب عبدي فال ،واستغرب ولد عبدي فال الحديث عن علاقة حميمية التي ترددت ،مؤكدا أنه لاعلاقة له بهذه العلاقة وأن الصفقة برمتها قامت بها شركة صوملك مشيرا الى ان الوزارة تابعة لها لجنة للصفقات ،واستغرب ولد عبدي فال تهرب المدير ولد البشير من المسؤولية حينما قال إن ولد البشير يحيل كل شيئ الى الادارة كذا او المصلحة الفلانيةمحاولة منه تبرئة نفسه عن التهمة الموجهة اليه.
ولد عبدي فال اختتم مداخلته في خمس نقاط اهمها
ماقال إنه تصريح للرئيس السابق الموجود في القفص الذي قال في 2013 في انواذيبو إن الصفقة تم منحها لشركة قدمت تكاليف بحدود النصف مضيفا ان التصريح موجود على اليوتيوب ..كما تحدث عن علاقة صوملك بتنفيذ الصفقة دون الوزارة حيث مرت بمراحل منها مرحلة تجربة الانارة ثم اجازة الصفقة.
ولد عبدي فال لم يفوت الفرصة ليعيد ذكر عصاميته من جديد حيث قال إنه انقطع عن اي صلة بالعمل الحكومي منذ اقالته من الوزارة شتنبر 2013 ، وبدأ في تحصيل مداخيل من غير عرق جبينه ولم تسأله المحكمة عن ماذا يعني بذلك .
جلسة محاكمة لرموز العشرية في يومها الأخير من هذا الاسبوع ، تميزت بمواصلة الاستماع الى الوزير الأول السابق والذي شغل ايضا في فترة اخرى منصب مدير عام لصوملك محمدسالم ولد البشير
وكانت الجلسة مخصصة، للرد على اسئلة دفاع الدولة، ممثلا في النقيب ابراهيم ابتي وذ. الرايس و النقيب ماء العينين ،وكانت الاسئلة تتعلق بصفقة انارة انواكشوط بواسطة الطاقة الشمسية وعلاقة المدير حينها ولد البشيرو المديرة التجارية لشركة "جوني سولار" الصينية ،وكانت ردود المتهم منحصرة في عدم مسؤوليته عن اي جزء من الصفقة .
الوزير السابق الطالب ولد عبدي فال الذي طلب محاميه امس السماح له لابداء بعض الملاحظات حول اقوال الوزير الاول ولد البشير ،وكانت مرافعته طويلة استغرقت اكثر من ساعتين نفيه اي علاقة بالرسالة الالكترونية مبرزا بعض الملاحظات حولها مثل اقتصارها على ذكر جزء من اسمه وتجاوزها لبروتكول المجاملات مثل معالي السيد الوزير المحترم وتوجيهها الى الطالب فال بدلا من اسمه الكامل الطالب عبدي فال ،واستغرب ولد عبدي فال الحديث عن علاقة حميمية التي ترددت ،مؤكدا أنه لاعلاقة له بهذه العلاقة وأن الصفقة برمتها قامت بها شركة صوملك مشيرا الى ان الوزارة تابعة لها لجنة للصفقات ،واستغرب ولد عبدي فال تهرب المدير ولد البشير من المسؤولية حينما قال إن ولد البشير يحيل كل شيئ الى الادارة كذا او المصلحة الفلانيةمحاولة منه تبرئة نفسه عن التهمة الموجهة اليه.
ولد عبدي فال اختتم مداخلته في خمس نقاط اهمها
ماقال إنه تصريح للرئيس السابق الموجود في القفص الذي قال في 2013 في انواذيبو إن الصفقة تم منحها لشركة قدمت تكاليف بحدود النصف مضيفا ان التصريح موجود على اليوتيوب ..كما تحدث عن علاقة صوملك بتنفيذ الصفقة دون الوزارة حيث مرت بمراحل منها مرحلة تجربة الانارة ثم اجازة الصفقة.
ولد عبدي فال لم يفوت الفرصة ليعيد ذكر عصاميته من جديد حيث قال إنه انقطع عن اي صلة بالعمل الحكومي منذ اقالته من الوزارة شتنبر 2013 ، وبدأ في تحصيل مداخيل من غير عرق جبينه ولم تسأله المحكمة عن ماذا يعني بذلك .
جلسة محاكمة لرموز العشرية في يومها الأخير من هذا الاسبوع ، تميزت بمواصلة الاستماع الى الوزير الأول السابق والذي شغل ايضا في فترة اخرى منصب مدير عام لصوملك محمدسالم ولد البشير
وكانت الجلسة مخصصة، للرد على اسئلة دفاع الدولة، ممثلا في النقيب ابراهيم ابتي وذ. الرايس و النقيب ماء العينين ،وكانت الاسئلة تتعلق بصفقة انارة انواكشوط بواسطة الطاقة الشمسية وعلاقة المدير حينها ولد البشيرو المديرة التجارية لشركة "جوني سولار" الصينية ،وكانت ردود المتهم منحصرة في عدم مسؤوليته عن اي جزء من الصفقة .
الوزير السابق الطالب ولد عبدي فال الذي طلب محاميه امس السماح له لابداء بعض الملاحظات حول اقوال الوزير الاول ولد البشير ،وكانت مرافعته طويلة استغرقت اكثر من ساعتين نفيه اي علاقة بالرسالة الالكترونية مبرزا بعض الملاحظات حولها مثل اقتصارها على ذكر جزء من اسمه وتجاوزها لبروتكول المجاملات مثل معالي السيد الوزير المحترم وتوجيهها الى الطالب فال بدلا من اسمه الكامل الطالب عبدي فال ،واستغرب ولد عبدي فال الحديث عن علاقة حميمية التي ترددت ،مؤكدا أنه لاعلاقة له بهذه العلاقة وأن الصفقة برمتها قامت بها شركة صوملك مشيرا الى ان الوزارة تابعة لها لجنة للصفقات ،واستغرب ولد عبدي فال تهرب المدير ولد البشير من المسؤولية حينما قال إن ولد البشير يحيل كل شيئ الى الادارة كذا او المصلحة الفلانيةمحاولة منه تبرئة نفسه عن التهمة الموجهة اليه.
ولد عبدي فال اختتم مداخلته في خمس نقاط اهمها
ماقال إنه تصريح للرئيس السابق الموجود في القفص الذي قال في 2013 في انواذيبو إن الصفقة تم منحها لشركة قدمت تكاليف بحدود النصف مضيفا ان التصريح موجود على اليوتيوب ..كما تحدث عن علاقة صوملك بتنفيذ الصفقة دون الوزارة حيث مرت بمراحل منها مرحلة تجربة الانارة ثم اجازة الصفقة.
ولد عبدي فال لم يفوت الفرصة ليعيد ذكر عصاميته من جديد حيث قال إنه انقطع عن اي صلة بالعمل الحكومي منذ اقالته من الوزارة شتنبر 2013 ، وبدأ في تحصيل مداخيل من غير عرق جبينه ولم تسأله المحكمة عن ماذا يعني بذلك .