
أعلن مارتين اغري فيس، منسق الأمم المتحدة للإغاثة العاجلة، أمس، “أن الأزمات التي تواجهها منطقة الساحل جعلت 15 مليون شخص بحاجة للإغاثة العاجلة خلال السنة الجارية”، وقال: “إن دول مالي وبوركينافاسو والنيجر، تواجه مشاكل متعددة بينها التغير المناخي، والفوضى السياسية المستمرة، ومحدودية فرص التنمية المستدامة، والفقر، وانتشار وباء كوفيد 19، كل هذا جعل 15 مليون شخص يواجهون خطر المجاعة وانتشار الأمراض”.