قال مكتب المدعي العام في مرسيليا الفرنسية إن أربعة من ضباط الشرطة سيُقدّمون إلى القاضي لتوجيه الاتهام إليهم، وذلك على خلفية إطلاقهم النار على الشاب هادي (22 عاما) بداية الشهر، وضربه ضربا مبرحا وتركه على قارعة الطريق وهو يصارع الموت.
فيما استنكر كثيرون إقدام زملاء هؤلاء الضباط على استقبالهم بالتصفيق الحار تأييدا لهم، ووصفوا هذا الترحيب بأنه "فعل شنيع"، بدا وكأنه شعور بالإفلات من العقاب يغزو مهنة الشرطة غير قابل للتفسير.










