
لم يكن الرئيس الجزائري الراحل هواري بومدين يرجم بالغيب وهو يقول ما معناه إن نصرة القضية الفلسطينية ودعم جهادها هو الإسمنت الذي يدعم الوحدة العربية، كما أن التهاون في نصرة القضية سيكون الديناميت الذي يفجر تلك الوحدة، وهي كلمات تتأكد صحتها يوما بعد يوم، بل ساعة بعد ساعة.