
مما بشّر به رسول الله – عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم – أن هذا الدين الحنيف الذي أتمّه الله، وأكمله، ورضيه للعالمين سيبلغ المشارق والمغارب، ولن تبقى دار لن يدخلها بعز عزيز أو بذل ذليل، وها نحن نرى بأعيننا الإسلام وهو يمتد شرقا وغربا وشمالا وجنوبا.. ويدخله النبغاء والنبهاء والعلماء والحكماء..










