
مشاعر وانطباعات متداخلة أثارتها القمة العربية في نواكشوط «الأقصر زمنا والأقل حضورا» كما عنونت «القدس العربي» يوم أمس.
لا فائدة كبيرة في تبيان أن هذه القمة لم تخرج بشيء محدد وذي قيمة، فذاك كان شأنها في الأغلب، ولا في استعراض اللغة الإنشائية المتكررة في صياغة المواقف. ربما يكون مفيدا، إلى حد ما، التوقف عند بعض النقاط التي تجلت في هذه القمة الأولى التي تحتضنها موريتانيا علنا نقف على بعض «الخيبة» التي كشفتها «قمة الخيمة»:








