
لم يتأثّر المشهد الثقافي في موريتانيا كثيراً، خلال هذا العام، بارتباكات الساحة السياسية التي شهدت فشلاً متكرّراً لمحاولات الحوار بين الفرقاء. لكن ذلك لا يعني أنه عرف طفرةً أو محطّات مفصلية، إذ اقتصر الأمر - أو كاد - على الأنشطة الثقافية التي اتّخذ معظمها طابعاً فولكلورياً.