![](https://mithak.com/sites/default/files/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1.jpeg)
كما أرادها الزعيم الثوري والمعارض التاريخي الراحل حسين آيت أحمد، كانت جنازته شعبية بعيدة عن الرسميات، حضرها عشرات الآلاف من المشيعين في قريته الصغيرة بمنطقة القبائل. ويعد آيت أحمد آخر التسعة الذين فجروا وقادوا حرب التحرير الجزائرية، وتوفي يوم 23 كانون الأول/ديسمبر بسويسرا حيث كان يقيم.