تصاب أسر كثيرة بالحيرة، حين يتقدّم شاب طالباً يد ابنتها الصغرى، بينما الكبرى أو الأخريات الأكبر سناً ما زلن عازبات.
وتزداد الحيرة، عندما تدرك العائلة أنّ كلّ مواصفات العريس المميز تتوفّر في هذا الشاب. هل ترفضه وتقف في وجه سعادة ابنتها الصغرى؟ أم تقبل به وتتسبب في إحراج الكبرى؟