
هزت حادثة العثور على شاب موريتاني مقتولا ومحروقا في العاصمة نواكشوط بعد أيام من اختفائه، كيان المجتمع الموريتاني ودقت ناقوس الخطر بشأن الانفلات الأمني في العاصمة.
ودفعت حادثة الشاب أحمدو ولد برو الذي كان يعمل في صرافة لتحويل الأموال، واختطفه مجهولون قبل العثور على جثته محروقة، ناشطين للخروج إلى الشارع من أجل المطالبة بالأمن.










