عاد سفراء الدول الأعضاء في مجلس الأمن إلى نيويورك عقب اختتام جولتهم في مالي وموريتانيا وبوركينا فاسو، مساء الأحد، في سياق تفعيل قوة مشتركة بين بلدان منطقة الساحل الأفريقي الخمس تهدف إلى محاربة خطر الجماعات الجهادية. وكانت الزيارة بمبادرة من فرنسا التي تتولى الرئاسة الدورية لمجلس الأمن الدولي والداعمة لخطة إنشاء القوة الإقليمية.