القاهرة / محمد محمود / الأناضول – جدد السياسي المصري محمد البرادعي، نائب الرئيس الأسبق، الجدل في مصر ببيان له وصفه بـ”التوضيح الموجز″ للفترة التي تلت أحداث الإطاحة بمحمد مرسي أول رئيس مدني منتخب، في 3 يوليو/تموز 2013.
بيان البرادعي، الذي أعلن فيه تبرئه من الإطاحة بمرسي، ودعوته لمستقبل يقر العدالة الانتقالية، زاد من الجدل حوله توقيت نشره قبل أيام من دعوات للتظاهر ضد النظام في مصر في 11 نوفمبر/ تشرين ثان الجاري.