القدس العربي:
دخلت جلسات الحوار السياسي الشامل المتواصل حاليا في نواكشوط مرحلة الغليان بين أنصار الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز الذين يهيمنون على الورشات وممثلي المعارضة المعتدلة الذين جنحوا إلى المشاركة في التشاور عكس معارضي منتدى الديمقراطية المتشددين الذي فضلوا المقاطعة.
وأخذت قضية تعديل مواد في الدستور لاستحداث منصب «نائب الرئيس» ولتغيير سن الترشح للرئاسة جانبا كبيرا من النقاشات.