تتجه الأنظار هذه الأيام إلى ليبيا بعدما توغل «داعش» مقابل الضفة الأوروبية، وأحكم قبضته على مناطق ليبية نظرا لغياب الدولة وانتشار الفوضى وعمليات التسليح العشوائية.