يعاني أساتذة التعليم الثانوي في موريتانيا من مشاكل عديدة دفعتهم إلى تنظيم وقفات احتجاجية واعتصامات، أثرت سلباً على سير العملية التعليمية، بينما تدعي السلطات أن أولويتها في البرنامج الحكومي هي إصلاح التعليم وتطوير أداء الأطر التربوية.
وتلوح عدد من النقابات التعليمية بالإضراب عن العمل احتجاجا على عدم الاستجابة لمطالبها، ومن بينها إقرار العلاوات الوظيفية وتوفير طاقم تدريس كامل للمدارس يخفف الضغط الحاصل حاليا على المدرسين.